الحلقة ʚϊɞ ʚϊɞ •.¸(30)¸.• ʚϊɞ ʚϊɞ

" />



ʚϊɞ ʚϊɞ •.¸(30)¸.• ʚϊɞ ʚϊɞ

وقفنا الحلقة إللى فاتت عند أما
دخل محمود ينام ومروه أودعت امنياتها للسما ودخلت نامت وقلبها مليان أمل وثقه بالله   ~
~
~
~
والصبح راح محمود على شغله وهو راجع عدّى من قصاد الصيدلية ، فكّر يتحجج بأى حاجه ويشوف مروه وخلاص مشى ناحية الصيدلية وفجأه وقّف نفسه

(( إييييه إللى هتعمله ده يا محمود  إنت إتجننت  !!!
فين عهدك لربك إللى محافظ عليه من زمان إن عمر بصرك ما هيترفع على واحده مش حلالك !!! فين غضك لبصرك ببساطه كده رايح تبص على واحده لا وكمان متعمد  !!!
فاهم إن نيتك تشوفها عشان الزواج لكن إفرض يا فالح ماحصلش نصيب هيبقى حضرتك كده بتبص على بنات الناس  ،، خليك زى ما كنت عشان رضا ربك وعشان أى راجل يغض بصره عن النظر لـ إخواتك البنات ولا زوجتك إن شاء الله ولا بنتك أوعى تضعف يا محمود ولو ربنا يسر هتشوفها براحتك فـ الرؤيه الشرعيه ))

استعاذ بالله من الشيطان الرجيم ورجع ع البيت ~
.
.
بعد صلاة العشا ، صلّى ركعتين إستخاره ،،، ودخلت امه تتكلم معاه شويه بعد ما تناقشت فـ الموضوع مع أبوه ومعندهوش مانع

أمه : تقبل الله يا حبيبي

محمود : منا ومنكم يا أمى

أمه : ها إيه الأخبار ؟

محمود : حضرتك لسه قايلالى امبارح لحقت افكر

أمه : يا حبيبي وإنت هتفكر فـ إيه واصلاً ما شفتهاش ؟!!! يا أمى أنا عاوزه نروح رؤيه شرعيه وبعدين خد وقتك فـ التفكير بقى ! حتى لسه مكلمه ابوك فـ الموضوع

محمود : وقالك إيه ؟

أمه : وافق ع الموضوع وقال أشوفك عاوز تروح رؤيه شرعيه إمته إن شاء الله ؟!

محمود : هو الحاج هيجي معانا إن شاء الله ؟

أمه : لا يا حبيبي هنروح انا وانت وملك بس الأول

محمود : ممممممممم طيب هى يعني يا أمى ملك رأيها أكيد البنت دى مناسبه ؟؟!

أمه : ههههههه مالك متوتر كده ليه يا محمود

محمود : ده جواز يا أمى مش لعبه ، عاوز اختار ام صح لأولادى ومش عاوز أندم على أى خطوه هاخدها

أمه : فاهمه يا حبيبي وماتقلقش مش هتندم إن شاء الله وبعدين احنا ماقولناش روح اتجوزها دلوقتى !!!! بنقول رؤيه شرعيه تشوفها وتتكلم معاها شويه تفهم دماغها وبعدين سلم أمرك لله وصلّى إستخاره براحتك بقى ها قولت إيه أرد على ملك تكلمها ؟؟!!

سكت محمود شويه وبعدين نطق : ممممم ماشى يا أمى إللى تشوفيه )

أمى : على بركة الله  

سابته وقبل ما تنام على طول كلمت ملك وبشّرتها ،، وملك فرحت جداً وقررت تكلم مروه بكره إن شاء الله  ~

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

محمد ملاحظ فرحة ملك بموضوع محمود ومروه ومستغرب !!!

محمد : ملك فرحتك دى مش طبيعيه !!

ملك : هو مش من حقى أفرح لأخويا ولا إيه حضرتك إيه الغريب فـ كده  !!!

محمد : لأ ماقصدش الموضوع نفسه أقصد حماسك للبنت دى تحديداً !!!

ضحكت ملك  : ما قلنا قبل كده عجبانى وشيفاها مناسبه

محمد : ضحكتك مش مريحانى يا نصّه  

ملك : هههههههههههههههه أنا !! ده انا غلبااااانه

محمد : أه إنتى هتقوليلي  !! لا قولى بجد إيه الحكايه ؟!

ملك : معرفش يعنى حاسه انى عاوزه اساعدها ومش عارفه ليه الإحساس ده عندى !!

محمد : تساعديها  !!! مش فاهم ؟!

ملك : بص يا محمد مش هقدر أقول تفاصيل بس كل اللى اقدر اقوله انى حسيت فـ عيونها نظرة إعجاب بمحمود والله أعلم بقى !!

محمد :   مش فاهم برده !!

ملك : أقولك على حاجه حلوه نام عشان عندك شغل بكره إن شاء الله  !!

محمد : كده يعنى !!!!

حاول محمد يفهم منها أى حاجه بدل الألغاز دى وهى رفضت تماماً ، لسه عند وعدها ومش ناويه تحكى لحد عن يوم المستشفى ، بس دلوقتى هى حاسه براحه وفرحه ومتشوقه اووى تشوف ردة فعل مروه بكره إن شاء الله  

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

أجازة عمر ولميس خلصت ورجعوا تانى لحياتهم ) وياسمين بتّابع الحمل عند دكتوره صاحبة لميس ومحى منتظر ولادتها بفارغ الصبر مستنى يشيل حتّه منه بين إيديه  
.
.
.
مروان مابيتعبش لوجين فـ أى حاجه خصوصاً إن حملها متعب أوى فـ كفاية عليها تعب الحمل وبيحاول يساعدها فـ شغل البيت ويهتم بيها  
لوجين عملت فشار وقعدوا سوا يسمعوا كارتون ، رن موبايل مروان ولقاه وجيه بيبشره إن سلمي كسبت القضية وبنتها رجعتلها ومروان شكره وقفل معاه بسرعه

لوجين : وجيه مش كده ؟!

مروان : آآ أه هو ، الفشار ده طعمه يجنن يا روحى تسلم إيديك ( محاولة منه لتغير الموضوع  ) !

لوجين : وأخبار قضية سلمي إيه ؟؟

مروان : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

لوجين : بنتها رجعتلها ؟؟؟!!

مروان : أيوه  الحمدلله كسبتها وبنتها رجعتلها

فرحت لوجين : الحمدلله  

وعلى طول غيّر مروان الموضوع عشان مايدخلوش فـ أى نقاش فـ موضوع ملهوش لازمه  !

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

ملك بعد ما خلّصت شغلها راحت عند حماتها سابت معاها حمزه وحفصه وراحت الصيدلية لمروه والحمدلله لقتها موجوده
سلمت عليها مروه بترحاب وملك سألتها عن أهلها وأحوالها ودراستها ..إلخ

سكتوا شويه وملك بتفكر فـ مقدمه .... سألت : مروه إيه رأيك فـ محمود ؟؟

أول ما سمعت إسمه وشها إحمر وإرتبكت

مروه : مـ من من ناحية إيه يعنى ؟!!!

ملك : بصى أنا مش هدور على مقدمات من الآخر كده ، محمود عاوز يتقدملك فأنا عاوزه عنوانكم وتحددى ميعاد مع أهلك عشان يجي يشوفك رؤيه شرعيه ، ها قولتى إيه ؟

مروه : هه      !!!!!!!!!!!!!!!!!

ملك: مروووه صباح الخير روحتى فين

مروه راحت فـ عالم تانى !! بتسأل نفسها هو ده حلم ولا حقيقه :O !!!
ما أكرمك وما أعظمك يـــا الله :'( !!

فاقت على صوت ملك !! بسرعه إلتقطت الدمعه إللى فـ عنيها قبل ما تنزل وتفضحها :')) ، حاولت تتمالك نفسها وتتظاهر إن الموضوع عادى ، و ردّت : خلاص يا ملك إن شاء الله هكلم ماما وبابا وأرد عليكي )

إتكلمت ملك معاها شويه وهى ولا هى هنا !!
سلّمت عليها ومشيت عشان حمزه وحفصه ،،، ملك خرجت من هنا ومروه لا إرادياً لقت نفسها بتتنطت من الفرحه زى الأطفال ^_^ ،،، وطول ما هى قاعده فـ شغلها تفكيرها كله فـ محمود ^_^

على طول روّحت وحكت لأمها وأمها حكت لأبوها ووافق محمود يجي رؤية شرعيه ......إستنت تكلم ملك تانى يوم بلاش فـ نفس اليوم عشان ما يبقاش شكلها وحش ولهفتها تبان
قضت الليل كله بتصلي وتشكر الله وتدعي ييسر الامور ويتم فرحتها على خير ) ~

تانى يوم ردت على ملك بالموافقه إنهم يجوا رؤيه شرعية بعد أسبوع إن شاء الله )
فرحت ملك جداً وبشرت حماتها ومحمود )

أما عن مروه فبدأت من هذه اللحظه تستعد لليوم ده ~

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

بعد ما ملك بلّغت محمود حس براحه رغم إن مروه مش فـ دماغه ولا أى بنت ، بس مش عارف ليه حس براحه نفسيه !
خصوصاً لما حكى لعلى وعلى فرح جداً وشكّر فـ مروه لإنها متربيه معاه وعارفها وعارف أخلاقها كويس جداً ~

خلال الأسبوع ده محمود كان بيصلّي كل يوم إستخاره ...

أم مروه عارفه إن بنتها كان نفسها فـ محمود زوج ليها من زمان بس نصحتها تسيب مشاعرها على جنب وتصلّي إستخاره عشان ربنا ييسرلها ويخترلها الأصلح لإنهم دخلوا فـ الجد
.
.
.
وفـ الميعاد المحدد راحت ملك مع محمود وحماتها عند مروه ،، ومروه مش على بعضها من التوتر > !
لبست عباية لونها بنفسجى هادى ومحطتش أى حاجه على وشها وهى فـ الأساس مش محتاجه
خرجت ومن كتر كسوفها وفرحتها خدودها متورده ^_^
دخلت بالعصير ، سلمت على ملك والحاجه صفاء وكل ده ومحمود لسه باصص فـ الأرض ^_^ ،، قعدت وأم مروه خدت ملك والحاجه صفاء يقعدوا جوه وسابوا مروه مع أبوها ومحمود

إتكلم أبوها شويه معاه وهى حاسه إن هيغمى عليها ،، مش مصدقه إن محمود قاعد على بعد خطوتين منها !!
مش مصدقه إن محمود إللى كانت دايماً بتختلس النظرات ليه أهه قصادها وإنهارده من حقها تبصله ولو حصل نصيب هتبقى حلاله !
حلاله !!!!
يــــاه يعنى هتحبه من غير حواجز ولا حدود ، يعنى هتبص فـ عيونه براحتها ، يعني هتسيب عنيها تحضن ملامحه ورموشها تغطيه لجل ما يدفيه الحب إللى شالتهوله سنين
هتقوله كل حاجه من غير كسوف ولا خوف
هتقوله كل إللى نفسها فيه وكل كلمة ومشاعر خرّجتها فـ ورق وجوابات آخرها تتكتب وتتشال فـ درج مكتبها !

فاقت من نظرتها إللى طالت لمحمود مع تفكيرها فـ كل حاجه على صوت أبوها وهو بيعرّفها لمحمود إنتبهت فـ غضت بصرها
مسك أبوها كتاب يقرا فيه شويه عشان محمود يتكلم معاها ، ومحمود فـ اللحظه دى من كتر خجله نسى اسمه !

من صغره وهو ملهوش علاقة بالبنات ، لسه فاكر كويس جداً الدروس إللى أبوه علمهالهم ، كل درس محفور فـ ذاكرته ، فاكر كل كلمه أبوه قالها فـ درس غض البصر ، والعفه والحياء إللى مجتمعنا دلوقتى فاكر إنهم للبنت وبس !!!
أصبح شاب وعمره مافكر بتفكير أصحابه إللى من سنه ، كانوا بيستغربوا طبعه إنه إزاى لحد دلوقتى ماصحبش ولا له علاقة بالبنات ! كان دايماً يتحمل تريقتهم بإبتسامه إبتسامه بتقوله إنت على حق إنت الصح حتى وإن كان السائد عكسك ) (Y)

إتنحنح وقال : إزي حضرتك يا أنسه مروه ؟

مروه بخجل : الحمدلله بخير وحضرتك ؟

محمود : الحمدلله

إتشجع ورفع نظره عن الأرض وبصلها ) ، وأول ما شافها إنبهر وهرب كل الكلام إللى محضره :O !
بدأ يستجمع قواه من تانى بعد ما رجع يبص للأرض عشان يعرف يتكلم
سألها شوية أسئله أهمها أحوالها مع القرآن والصلاه ..إلخ
يعنى المرتبه الاولى من أسئلته كانت عن الدين والباقى شوية أسئله عامه وهى كذلك سألته كام سؤال عاديين ،،
خلصت المقابله ومشى محمود بعد ما خد ميعاد من باباها يجي هو ووالده الحاج عبدالرحمن

وهم فـ الطريق طبعاً أمه وملك إستلموه أسئله وهو متوتر ومكسوف وعنده رد واحد ربنا ييسر لما أصلى إستخاره إن شاء الله ارد عليكم !
.
.
.
بعد ما مشيوا دخلت مروه أوضتها وسمعت كلام مامتها على طول إتوضت وحاولت على اد ما تقدر تحط مشاعرها على جنب وصلّت إستخاره )
.
.
.
ومحمود كمان أول ما روّح صلّى إستخاره ودخل ينام ولقى النوم هرب منه (
ملامحها مش عاوزه تروح من دماغه )
وعلى طول سأل نفسه سؤال (( معقوله ربنا بيعوضنى عن غض بصرى وصبرى بزوجه وجهها بالجمال والصفاء والبراءه دى ^_^ ؟؟! ))
زوجه ! هو لسه حصل حاجه يا ابنى انت ده يدوبك روحت رؤيه شرعيه !!
ثم إنك هتخلى جمالها يأثر على اتخاذك لقرارك ولا إيه >.< ؟!!
بس دى مش جميله شكلاً بس إللى لاحظته ما شاء الله عليها يعنى من ناحية الإلتزام ونضج التفكير والثقافه !
يـــا رب إن كانت خير و هى الأصلح ليا يسر لي يا أكرم الاكرمين ) ~

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

راح الحاج عبدالرحمن هو ومحمود ومحمد قابلوا أبو مروه وإتكلموا فـ التفاصيل وطلب مهله أسبوع إن شاء الله ويرد عليهم الرد النهائي ..

إتكلمت أم مروه معاها شويه وقالتلها قدامها أسبوع تفكر فيه براحتها وترد عليهم ،، خرجت أمها من الاوضه وسابتها مبتسمه ^_^
قامت من ع السرير فتحت درج مكتبها وإتناولت الجوابات ،، جوابات كتيييره أوووى رصتهم جنب بعض وبصت لكل واحد وهى فاكره اليوم واللحظه إللى كتبته فيها كويس أووى ،، كانت كل ما تحس إنها عاوزه تقول حاجه لمحمود تكتبها فـ الجواب وتشيله فـ درج مكتبها وهى عارفه إنها مش هتوصلّه بالطرق إللى بتوصل بيها الجوابات العاديه !
قررت تختار طريقه مختلفه بل وأكتر طريقه مضمونه ... الدعاء ^_^ كل ما تكتب جواب تحطه فـ درجها وتوصّل دعائها وأمانيها للسما وكلها ثقه بربها ، واثقه إنه مش هيرد دعائها ولا هيكسر قلبها :')) ،،، كانت واثقه إن هيجي يوم والجوابات دى توصل لصاحبها ، عشان يعرف أد إيه كانت بتحبه وتتمناه ،،، إتمنته فطلبته من إللى خلقه وخلقها وربّها مفيش أكرم منه هو إللى قال (( وإذا سألك عبادى عنّي فإنّي قريب أجيب دعوة الداعِ إذا دعان )) )
~
~
~
محمود كل يوم بيزيد إقتناعه بمروه أكتر ويتمنى إن الموضوع يتم ، خايف بعد ما علق نفسه بيها مايعجبهاش وترفضه (

وهى عندها نفس الخوف والحيره خايفه لـَ تنطفى الفرحه دى برفضه ليها ( !!
بس إللى كان مطمنها هو ثقتها بربها ) ~

خلص الأسبوع وجت اللحظه الحاسمه ، إتصل الحاج عبدالرحمن بأبوها وجاله الرد بالموافقه ^_^ ،، محمود فرح أووى وماكنش متوقع يفرح بالشكل ده زى ما مروه مابطلتش بكا من فرحتها :')) !!!
.
.
.

وبدأوا التجهيز للخطوبه ، إشتروا الدبل ^_^
عملوا حفله عائليه ومروه كانت لابسه فستان بسيط والحاجه صفاء لبّستها الدبله ،
أخيراً مروه حققت حلمها ^_^ ، من وقت ما لبست دبلة محمود وقلبها حاسس بفرحه كان محروم منها سنين :')) ، قلبها إتطمن ودبلته مزينه إيديها ^_^ ~

بصت ساره لمهند وإبتسموا سوا ، إفتكروا يوم خطوبتهم ) غمزلها وقرروا فـ المناسبه السعيده دى يفرّحوا الموجودين بخبر حمل ساره ^_^
الكل إتفاجئ وهنّاهم وكانت الحفله رائعه رغم بساطتها أصل الفرحه كانت محليه كل شئ فيها ^_^

بعد الخطوبه مروه ومحمود إتكلموا شوية ونفسها تقوله على كل حاجه وتديله الجوابات بس مستنيه لحظة وبعدها هتسلمله كل حاجه جهزتها عشانه مستنيه لحظة ما تسمع ((بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما فـ خير )) ) ~

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

مرت الأيام والشهور والحمدلله السعاده ماليه قلوب الجميع ^_^

كرستين قالت لملك على ميعاد رجوعها ، ملك كانت فرحانه إن كرستين راجعه وفـ نفس الوقت زعلانه جداً عشان أم حفصه قررت ترجع السعوديه تانى ( ، راحت ملك المطار تودعها :'( ، مشيت وهى بتوصيها على أحفادها حمزه وحفصه
.
،إتفاجئت كرستين بملك مستنياها فـ المطار ^_^ ملك وحمزه وحفصه كانوا واحشينها أوووى
رجعوا البيت وسابتها ملك ترتاح شويه من رحلتها ،،، جهزت الغدا وعملت حساب كرستين معاها
نزلت ودتلها الغدا وفضلوا كل واحده ترغى عن أحوالها وإللى حصل فـ غياب التانيه
.
.
ملك كانت فـ شغلها وجالها إتصال من ياسمين

ملك: أيوه يا ياسمينه ؟

ياسمين : إلحقيني يا ملك :O > ... !

وإنتهت حلقتنا هنا إنهارده إنتظرونا الحلقه الجايه إن شاء الله عشان نكمل باقى الأحداث ^_^

لـ #ندا_سليمان